الأسلام والعلمانيين

الأسلام والعلمانيين

نحن لن ندافع عن شخص واحد يحب الاسلام نحن ندافع عن امه بأكملها ضد جهلكم

وأيذائكم الدائم لصورة الله ورسوله دعونا نسأل العلمانيين والملحدين لماذا تخافون

 الأسلام والمسلمين

إذا كان الله غير موجود فمن أين أتى هذا الكون بدون خالق ؟

إذا كان الله غير موجود فمن أين أتـــت الدواب بدون خالـق ؟

إذا كان الله غير موجود فمن أين أتت البحار والجبال والأشجار ؟

إذا كان الله غير موجود فمن أين أتى أدم علية السلام وحواء ؟

وهذا هو السؤال الذى لم يروق لى أى أجابة علية وما جائنى أحد منكم برد يهدنى ألى

 صراتكم الغير مستقيم

فأحزرو من رسول الله عند لقائه

وأعلمو بان بدون الله ورسولة

حياتكم كالدواب

تأكلون وتنامون وتتربصون بالنساء العاهرات الذى حرمها الأسلام

أتعلمون لماذا للأختلاط الأنساب فما تدرى العاهرات من أى رجل حملت

كل ما حرمة ربى ورسولى حقاً

لماذ لا تنقضون

لماذ لا تنقضون

لماذ لا تنقضون

إذاً أنتم تحالفون قتلة الأبرياء

أعذائى زوار المدونة فى مناظرة بينى وبين العلمانيين كانو يردون على كل أسألتى

فى حوار مفتوح وجدال كبير حضرة كثيرا من زملاء المدونات لمساندتى

ولكن لفت أنتباهى عدم ردهم على هذا السوأل

ما دام الكون ليس له خالق وتم خلق الكون نتيجة تفاعلات كما تزعمون

فمن أين أتى أدم وحواء فما أجابنى أحد حتى الأن

من أراد معرفة الحوار فاليذهب إلى هذا الرابط هنا ثم يعود

ولرؤية الفيديو أدخل على هذا الرابط هنا

وقفة أحتجاجية على الأهمال

ما ذنب هؤلاء الأطفال

فى مسلسل جرائم الأهمال فى مصر هناك حلقة جديدة

راح ضحيتها أربعة ومفقود سبعة ما الذنب الذى أقترفة

هؤلاء الأطفال شخص تافه جشع يزهق كل هذة الأرواح البريئة

من أجل الجشع والطمع عن نفسى أدين مسئولى المسطحات المائية

الذى تركو مثل هذا المركبى يتحكم بأرواح البشر ويقرر مصيرهم

وقفة تضامن مع أخواننا المسيحيين

لا للأهمال

لم تكد تمر سبعة أشهر فقط على حادث غرق معدية رشيد التى غرق فيها 37 راكبا كانوا على متنها، إلا وتجددت تلك الواقعة مرة أخرى ولكنها كانت هذه المرة فى منطقة طره بحلوان، حيث تسبب سائق المركب غير الصالحة للإبحار فى مصرع 4 فتيات وإصابة 4 أخريات وفقدان 7 لم يتم العثور عليهن حتى الآن وجارى البحث عنهن داخل مياه النيل..
سائق المركب والذى يدعى على عرب على "18 سنة" لم يكن فى باله سوى أن يجنى الأموال من الضحايا الذين كانوا فى رحلة تابعة لكنيسة مارمينا والذين جاءوا من منطقة العمرانية بقصد التنزهه باستخدام مركب فى النيل، حيث كانوا ينشدون الوصول الى حديقة النيل بطره ولكن القدر لم يشأ لهم الوصول.

تفاصيل الواقعة تعود إلى استقلال الفتيات البالغ عددهم 19 فتاة وبصحبتهن 3 مشرفات من الكنيسة للمركب، لتبدأ بذلك رحلة الموت، حيث لاحظ عدد من الفتيات وجود المياه داخل المركب، وعندما أخبروا السائق كان يطمئنهن بسلامة المركب، ليلاحظن بعد ثوانى معدودة هبوط المركب فى المياه ببطء تدريجياً فشعروا بالخوف الذى يهددهم بالغرق فى النيل.

"ماريان ناجى" إحدى الفتيات الناجيات من رحلة الموت أكدت لـ"اليوم السابع" على أنهن عندما شعرن بهبوط المركب بسبب العدد الزائد التى كانت تحمله، فأخبروا السائق أكثر من مرة إلا أنه كان يرد عليهن قائلاً "ماتخافوش المركب دى بتعدى النيل كل يوم" وهو ما كان يشعرنا بالطمأنينة، مضيفة أنه عقب ملاحظتهن لمنسوب المياه يعلو داخل المركب تدريجياً كان يزيد الخوف بداخلهن، وما إن ابتعدوا عن مكان المرسى اللائى ركبن منه المركب بأمتار قليلة غرق المركب بهن وشاهدت السائق وهو يقفز فى المياه ويسبح حتى الشاطئ.

وأضافت ماريان أنها لحظة غرق المركب شاهدت مجموعة من الشباب الذين كانوا متواجدين على المرسى ويتابعون الموقف وغرق المركب ولكنهم لم يتحركوا لإنقاذنا.

وفى نفس السياق شهدت عملية رصد أرقام وأسماء الفتيات اللائى كن على سطح المركب اختلافات بين المسئولين وذلك لعدم تواجد كشوفات بأسماء الفتيات مع مشرفات الرحلة، حيث أشاروا إلى أن المركب كان يستقله 19 فتاة و3 مشرفات، بينما أكد أسقف الجيزة فى تصريحاته لـ"اليوم السابع" عن استقلال 21 فتاة المركب، مؤكداً أنه تم تحميل مواطنين آخرين زيادة على عدد مستقلى المركب وهو ما ساعد فى الغرق.